The 5-Second Trick For الابتزاز العاطفي
ينص القانون المصري أنه في قيام تهديد الضحية بأي من الطرق سواء بالتهديد الشفوي، أو التهديد عبر الهاتف،
يعاني كثيرون نوبات انفعالات عاطفية بين الفينة والأخرى؛ ولكن إن تكرر هذا الأمر حتى غدا اعتيادياً، فأنت بحاجة ماسة إلى حماية نفسك وأطفالك في حال كان لديك أولاد.
تشعر الضحية بأنَّها ملزَمة بالقيام بواجبات معينة ليست من ضمن مسؤولياتها بدافع الخوف لا الحب، وإرضاءً للطرف الآخر؛ فتجدها تقوم بها بإكراه وضيق نفسي.
من الضروري إيلاء اهتمام جيد للأشياء والتعامل بشكل كامل مع التخويف.
انتشر مصطلح الابتزاز العاطفي من خلال المعالجة النفسية سوزوان فورورد وذلك في نهاية التسعينيات، حيث من الممكن أن يوجد الابتزاز العاطفي في العديد من العلاقات الشاعرية، بالإضافة إلى العلاقات المتينة، ولا يمكن أن نعتبر الابتزاز العاطفي دليلًا على العلاقات الفاشلة.[٣]
هل تعتقد أنَّه من المستحيل وضع حدود في علاقتك أو أن ترفض طلباً لشريكك؟
إقرأ أيضاً: علامات "النرجسية الخبيثة" وطرق التعامل مع الشخص النرجسي
وكذلك ينبغي أن يدرك الشخص بأنه له الحق في عدم الإفصاح عن الأمور الشخصية الخاصة اضغط هنا به.
المقاومة: في حال كنت لا تريد فعل هذا الشيء، فهناك احتمال بتراجع الشخص الآخر.
لا تترك الآخرين يتخذون القرارات الهامة بدلًا منك، ويجب الثقة في النفس، والتقدير الجيد للذات.
الانسحاب العاطفي: أي الانسحاب من العلاقة أو التهديد بالانسحاب حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.
والهدف الأساسي للشخص المبتز أن يسيطر على الضحية والتصرفات التي يقوم بها من أجل تحقيق الرغبات الخاصة به.
إليك أهم النصائح التي تساعدك في مواجهة الابتزاز بصورة ناجحة ومن أهمها الآتي:
هو أسلوب التلاعب حيث يتم استخدام مشاعر الشخص وذلك كوسيلة للتحكم في السلوك العام الخاص به، أو القيام بإقناعه برؤية الأشياء من وجهة نظر معينة واحدة، وقد يتصف الابتزاز العاطفي من خلال إخفاء العاطفة، وخيبة الأمل، أو تحول في لغة الجسد، وهو عبارة عن أحد أشكال الأذى النفسي الذي يقوم بإلحاق الضرر بالآخرين، حيث يهدف المبتزون إلى السيطرة على تصرف الضحية وذلك بوسائل غير مفيدة.[١][٢]